The Basic Principles Of المرأة القارئة
The Basic Principles Of المرأة القارئة
Blog Article
سلاح المرأة في علمها وثقافتها ودينها، ولن يتحقق لها ذلك إلا بالقراءة، فهي العامل الأول في الثقافة والعلم.
وهناك كلام عن المرأة يعكس الكثير من الصفات التي تحملها ويتمثل ذلك في الآتي:
المرأة القارئة لن يغلبها أحد وإن كان عالمًا، والمرأة التي لا تقرأ سيغلبها أي شخص وإن كان جاهلًا.
المرأة القوية هي تلك التي تقدم عقلها على قلبها، وكرامتها على خاطرها، ومكانتها على شعورها، فلا تشفق على قلبها إن رأت أنه قد يؤذيها.
المرأة القارئة هي التي تمتلك القدرة على تفسير ذاتها، وأي امرأة لا تقرأ فإنها ستواجه صعوبات كثيرة أثناء محاولتها لفهم ذاتها.
الأنثى القوية هي التي تتحدى ضغوط الحياة وتمر من أمامها صامدة كأن لم يكن، هي التي تصنع السعادة لنفسها لا تنتظرها من أحد.
أقرأ ايضا: كلام لعيد الأم وأجمل العبارات الرقيقة للأم في عيدها
إن المرأة القوية هي التي تعرف كيف توازن بين عقلها وقلبها، فلا تجعل عقلها يطغى فتصبح قاسية، ولا تترك زمام أمرها لقلبها فتصبح تحت ولاية الضعف.
قد يخطئ البعض فيظن أن المرأة القوية يجب أن تكون قوية بدنيًّا أو صوتها عالٍ، ولا يعرفون أن قوة المرأة تكون في داخلها، وليس في جسدها أو عُلوِّ صوتها.
المرأة الجميلة هي التي تعرف كيف توجّه العالم بجمالها، لن ترتقي المرأة الجميلة أبدًا إن كانت حمقاء.
لا توجد حلول سحريّة بل خطط طويلة الأمد يكون الهدف منها هو زرع حُبّ القراءة في الأجيال القادمة، وهذا ما يستحيل تطبيقه مِن دون المرأة (الأمّ والمربّية والمعلّمة).
للمرأة دور كبير في أسس الرعاية والدعم المجتمعي في العديد من المجالات، حيث أنها تبذل أقصى طاقتها في رعاية الأطفال وكبار السن.
وإذ يستهل المؤلف كتابه بمجموعة من التساؤلات المتتالية عن أسباب البكاء، وعن الطبيعة الملتبسة للدموع التي اعتدنا على ذرفها في اضغط هنا مناسبات متناقضة، كتعبير عن الفرح أو الحزن، الربح أو الخسارة، عن متعة الحب وآلام الفراق، وعن الاحتفال بقريبٍ عائد أو الحداد على عزيزٍ راحل، لا يتوانى عن العودة بعيداً إلى الوراء، ليتقصى جذور الدموع الأم في الميثولوجيا والدين والشعر والسحر والطقوس الجمعية المختلفة.
العالم يستطيع أن يستغني عن آلاف النساء، ولكنه لا يستطيع الاستغناء عن امرأة واحدة تقرأ.